A Syrian person is interested in photography, designs and has experience in optics. He also interested in writing and blogging articles. He excelled in graphic design.
Welcome new guests, there is space for you to write your opinions.
What would you like to study in the future? What’s your dream in the future? I would like to complete what I studied in my country. I was studying at the Institute of Optics at Damascus University. After graduating, I worked for many companies. At the first company, I worked in a big company as a salesman, then, I moved to work in the optics shop. Then, I decided to open my own business! A small optics shop. After many years, I moved to another job and was at the hospital as an associate of a doctor. Then I moved to a luxury hospital to work there as an optical specialist. I loved that position in my last work at the hospital. I had a lot of responsibility such as patients and devices to work on it. Also, I had a clinic for me to check up on the patients every Thursday. I’m so proud of myself for what I accomplished in that time, and I hope to get that in the USA in the future. Now, I study hard and work hard to reach both my financial goals and my education goals so that my days wil...
بقلم : محمود عبو قصة "حنين وزين" كان الجو لطيفا وملبدا بالغيوم، حين ناداها زين وهي تنظر إلى الجهة الاخرى من الشارع، ماما!! ماما!! وقد تبدلت ملامحها وبدا عليها الحزن والصمت والسكون حتى انها لم تسمع نداءات زين لها!! فجأة احست به!، ثم بدا عليها بعض من اثار التعب المفاجئ والدورا، احكمت بشدة على يد ابنها زين، حتى أنها آلمته، ثم ارتكزت على أحد أدراج الأبنية المجاورة. أما زين بدا عليه الحزن لما أصاب أمه "حنين"، زين هو الابن البكر لحنين والوحيد وعمره خمس سنوات! أما هي ... موجة من الصدمة بدت عليها، لقد رأت شخصا يذكرها بحبها القديم، والذي قد سمعت بخبر وفاته منذ سنوات كثيرة! كانت ترتكز على درج أحد الابنية وهي تنظر إليه من بعيد وهي تتذكر كل تفاصيل حركاته، ابتسامته ضحكاته!! ملامح وجهه وكل شيء... وتحدث نفسها! لقد مات معك كل شيء، كيف أراك الآن كيف!! ولشدة زحام المكان لم تعد تراه، فأجمعت قواها لتحمل نفسها من مكان جلوسها في الشارع، وأخذت ابنها زين وعادت أدراجها إلى البيت. دخلت إلى البيت برفقه زين قبل المغرب بربع ساعة، سلمت على الجميع ودخلت غرفتها وارتمت على سريرها وكأن هموما ما أث...
لقد أثارت حكايتي التي كانت في مستهلها حقيقة للوفاء وحب الآخرين وتفضيلهم على نفسي أثرا كبيرا في أن أكمل حقيقة العالم وحقيقة هؤلاء الناس في نماذجهم الاثنين الجديدين الأول مظهره الخارجي يدل على الامانة وحفظ الحقوق والصدق في المعاملة وهو الشيخ ومعلم البشرية الدين وعلومه والنموذج الآخر طبيب قد عمل في صلب عمله على الاخلاص وقول الحق الذي ما إن دار حوله ذات يوم إلا رماه ليعلمنا درس لا ننساه ،، صورة في الحقيقة مأثرة للغايه فأنا نفسي مصدوم , هل هذا ما تعلمناه في الشريعة أهذا ما قرأناه في الدين وعملناه لا لا أصدق ما قد كان , لقد ناولته كل ما يلزمه وأعطيته كل شيء نقصه وذكرته بكل شيء غاب عن ذهنه فماذا كان الرد فماذا كان الرد , استنكر كل شيء فعلته من أجله استنكر كل فعل جيد قدمته له من خبرتي ومهارتي وفن معاملتي , هذا كان الرد , والله لو أن من فعل هذا الفعل كان غير هذا الشخص رجل الديييييييييييين لما قلت له شيء لما حدثته وعاتبته وعاتبة نفسي على شيء , والله لنأسف على هذا الواقع الذي جعل الدين مجرد عمل وشهاده نضعها بين ايدينا لنعمل ب...
Comments
Post a Comment